حين ثار شريف مكة وأحرار العرب على حكم جائر ضل طريقه، لم يكن ذلك تمرداً عابراً، بل كان انبعاثاً لهوية عربية سلبت، وصوتاً للكرامة في وجه طغيان استباح دماء الأحرار وتنكر لقيم الأمة. حينها، لبى شريف مكة والحجاز النداء، فوقف مع المظلومين بلا تردد وقدم الغالي والنفيس، حتى فقد أبناءه وأحفاده في ميادين القتال. من …
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.
ثنائية الثورة والحكم
أضيف بتاريخ 06/12/2025
النيلين